عبد الماجد عبد الحميد يكتب...مجموعة السبعة الكبار المتعاونين مع المليشيا في أم روابة !
■ في مدينة أم روابة ضاقت المدينة وأريافها بما رحُبت علي المتعاونين مع مليشيات وعصابات التمرد وفي مقدمتهم مجموعة السبعة الكبار الذين قالوا في وقتٍ سابق إنهم أعيان أم روابة الحصريين وهم من تولّوا كِبر استباحة مليشيا التمرد للمدينة التي بدأت منذ يوم أمس رواية قصص أهلها المُروّعة مع المليشيات ..
■ أحد هؤلاء السبعة قتلته عصابة الجنجويد قبل شهرين داخل مزرعته الخاصة بأم روابة..
■ ويوم أمس قام الجنجويد أثناء هروبهم من المدينة بقتل أبرز المتعاونين معهم المدعو الطيب عبيد الله الشهير بكِسرة والذي وجد مقتولاً بأطراف المدينة بحسب روايات مجالس المدينة هناك .. والطيب عبيد الذي كان معروفاً بلايفاته المساندة للجنجويد كان حتي قبل أسبوع يقف متحدياً أنه لن تستطيع قوة علي الأرض تحرير أم روابة من قبضة مليشيات حميدتي .. والطيب كسرة هذا أحد كوادر حزب الأمة المعروفة بكردفان عامة ومدينة أم روابة خاصة ..
■ من أبرز المتعاونين الهاربين من وجه الجماهير والعدالة ( ح .م) رئيس حزب المؤتمر السوداني بشمال كردفان ..
■ أين ستدفن مجموعات الخونة رؤوسَها بعد تحرير أم روابة من دنس التمرد؟!